Rumored Buzz on السيارات الطائرة
Rumored Buzz on السيارات الطائرة
Blog Article
وثمة ميزة إضافية للمركبات ذات الإقلاع والهبوط العمودي الكهربائية، وهي أنها ستخفض الانبعاثات وستقلل الاعتماد على وقود الديزل.
السرعة التي ستسير بها تلك السيارات قد تؤدي إلى وقوع تصادمات، إما بين السيارات وبعضها أو بالمباني، ومن ثم فإن التخطيط العلمي الدقيق للمسارات أمر في غاية الأهمية. التصور الذي وضعته هيئة الطيران الفيدرالية يتضمن "سيارات أجرة طائرة" تعمل ضمن ممرات محددة بين المطارات ونقاط الإقلاع والهبوط التي ستكون موجودة في وسط المدن.
السيارات الطائرة التي قد تبدو أنها تنتمي للمستقبل، أصبحت حقيقة الآن بعد تطوير مركبات طائرة عديدة بالفعل، بدءا من أجهزة الطيران الشخصي "الجيتباك" وصولا إلى سيارات الأجرة الطائرة.
حتى الآن ما زال الجميع يحلم بالطيران والتحليق في الفضاء منذ أن حاول عباس بن فرناس تحقيق ذلك، لكنه سقط ولقي حتفه، إلى أن اختُرعت الطائرات.
يتطلب دمج السيارات الطائرة في أنظمة النقل الحالية وضع تشريعات وتنظيمات جديدة تضمن السلامة وتحدد مسؤوليات الأطراف المختلفة.
القوانين واللوائح: يتطلب تشغيل السيارات الطائرة تطوير لوائح تنظيمية جديدة تضمن الأمان والفعالية.
بهذه التقنيات والجهود المستمرة لمعالجة التحديات، تقف السيارات الطائرة على أعتاب تغيير جذري في عالم التنقل، مما يبشر بمستقبل أكثر اتصالًا وسلاسة في الإمارات الحركة.
تعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة من الدول الرائدة في تبني وترويج تكنولوجيا السيارات الطائرة، من المقرر أن يقام في الإمارات سباق السيارات الطائرة، الذي سيكون الأول من نوعه عالميًا، وهو يعد خطوة رائدة نحو تعزيز هذه التكنولوجيا، بالإضافة إلى ذلك تعمل الإمارات على تطوير عدة مشاريع تهدف إلى جعل المركبات الطائرة متاحة للاستخدام العام، مما يدل على التزامها بكونها مركزًا عالميًا للابتكار في مجال النقل.
الميزة الرائعة لهذه السيارة الطائرة هي أنها تأتي مع كاميرا متجهة للأسفل، ما يجعلها مناسبة جدًّا للأغراض العلمية والبحثية، ويتوفر الدعم لذلك من خلال المصابيح الكاشفة، وأضواء نور الاشارة.
وتمتلك السيارة الطائرة، ليبرتي سبورت القدرة على التحول من سيارة بثلاث عجلات إلى طائرة تعتمد على محاور جيروسكوبية في غضون خمس دقائق فقط، وتتسع لشخصين.
لكن يوما ما قد يرتديها مسعف ويحلق بها في الجو كالأبطال الخارقين ليتخذ قراراته بنفسه حول من يحتاجون للإنقاذ".
وبالتعاون مع شركة "تويوتا" على سبيل المثال، أطلقت شركة "سكاي درايف" الناشئة اليابانية رحلة تجريبية لسيارة الأجرة الطائرة الكهربائية التي يقال إنها أصغر مركبة كهربائية في العالم تحلق وتهبط عموديا.
وتروج شركة "فولوكوبتر" الألمانية على سبيل المثال لمركبتها "فولوسيتي"، بوصفها أول سيارة أجرة طائرة تعمل بالكهرباء ومرخصة للأغراض التجارية، وستعمل هذه المركبة لاحقا من دون طيار.
وأبرمت مؤسسة خدمات الإسعاف الجوي لشمال المملكة المتحدة، شراكة مع شركة "غرافيتي إنداستريز" لمحاكاة مهمة بحث وإنقاذ.